الأرشيف

معركة دامية بين متجنسين سوريين و أهالي منطقة قلالي تخلف جرحى و محاصرة بيت متجنس السلطة تحمي المتجنس من الأهالي و تنقله من عراد إلى

معركة دامية بين متجنسين سوريين و أهالي منطقة قلالي تخلف جرحى و تلفيات بسيارات و منزل و محاصرة بيت متجنس

السلطة تحمي المتجنس من الأهالي وتنقله من منطقة قلالي إلى مكان آخر

كتبت جريدة الوسط :  مشاجرة حامية بين متجنسين وأهالي قلالي

شهدت قرية قلالي مساء أمس مشاجرة حامية بين أهالي القرية والمتجنسين الذين يسكنون فيها، أسفرت عن وقوع إصابات تراوحت بين البليغة والبسيطة. وقال رئيس مركز شباب قلالي جمعة شريدة: “إن المشاجرة كانت في البداية بين الأطفال الصغار وتجاوزت ذلك إذ تدخل فيها الكبار حينما اعتدى أحد المتجنسين على بحريني كان يحاول إقناعه بإلزام ابنه بعدم التعرض إلى أبناء القرية، وقام المتجنس بسحب المواطن داخل منزل لينهال عليه ضربا مع أكثر من 6 أشخاص، مسببا له عدة إصابات ثم قامت مجموعة من المتجنسين بمواجهة أهالي القرية الذين تجمعوا في الشارع واستخدمت في المشاجرة أنابيب الحديد والعصي”. وانتقل محافظ المحرق سلمان بن هندي إلى موقع الحادث، كما انتقلت أجهزة الأمن وتم نقل المتشاجرين إلى مركز شرطة الحد في ثلاثة باصات صغيرة، كما نقل المصابون إلى المستشفى لتلقي العلاج. من جانبه، استنكر بن هندي ما حدث، وقال: “إن أهالي قلالي معروف عنهم المسالمة وان المشاجرة كانت بسبب بسيط بين الأطفال، وتطورت إلى الكبار” وأضاف بن هندي ان المحافظة سيطرت على الوضع وهي قادرة على المحافظة على السلم الذي يعرف به أهالي القرية. وقال في الوقت الذي نرحب بسكنهم في القرية نرفض تصعيد مشاجرات الصغار ليتدخل فيها الكبار. في الوقت ذاته، دعا رئيس مركز شباب قلالي المحافظة الى ابعاد كل من تسول له نفسه العبث أو الاعتداء على الأهالي المسالمين خارج قلالي.

جريدة الوسط   –  17 – 9 – 2004   
______________________________________________________________________

خمس إصابات وتلفيات بسيارات: مشاجرة أطفال تتسبب في اشتباكات وإصابات بين أهالي فريج (بومباي) بقلالي وعائلة [ متجنسة ] وافدة
كتبت أخبار الخليج  كتب: شاكر العرادي تحولت مشاجرة بين أطفال بحرينيين مع آخرين وافدين عرب مساء أمس في فريج بومباي بمنطقة قلالي إلى مشادات كلامية تبعتها مشاجرة كبيرة بين سكان المنطقة من البحرينيين وعائلة الأطفال العرب حيث اضطرت الاجهزة الأمنية إلى التدخل لفك المشاجرة وتفريق المتورطين فيها بعد أن أدت إلى وقوع اصابات متفرقة لأربعة أطفال بحرينيين ورب العائلة العربية. تم نقل أحد الأطفال إلى مستشفى السلمانية الطبي.. في حين تعرضت بعض السيارات المتوقفة لتلفيات في موقع الحادثة. وذكرت مصادر أمنية ان المشاجرة بدأت بين أربعة أطفال من أهالي المنطقة مع أطفال العائلة العربية حيث تدخل فيها الكبار من أفراد العائلة العربية باستدراج أربعة من الأطفال البحرينيين إلى منزلهم وانهالوا عليهم بالضرب المبرح الذي أدى إلى اصابتهم باصابات متفرقة نقل أحدهم على إثرها إلى مجمع السلمانية الطبي.. مما أثار غضب أقارب الأطفال وأهالي المنطقة لتتحول حينها إلى مشادات كلامية بينهم وبين أفراد العائلة العربية، وبعدها إلى مشاجرة كبيرة اصيب فيها رب العائلة العربية الذي تمكن من الفرار بعد ذلك إلى داخل المنزل واضطر إلى اغلاقه، وعقب ذلك انهال عدد من الاهالي على المنزل والسيارات التابعة للعائلة بالحجارة ومحاصرة المنزل، وأسفر ذلك عن احداث تلفيات كبيرة في السيارات والمنزل. وحضر عدد من رجال الشرطة إلى موقع الحادثة ولم يتمكنوا من فك المشاجرة بسبب عدد المتجمهرين الكبير حيث اضطروا إلى طلب عدد كبير من الشرطة التي وصل رجالها إلى موقع الحادثة مع عدد من الضباط الذين تمكنوا من فك المشاجرة وتفريق الأهالي الذين تجمهروا امام منزل العائلة العربية. بعد ذلك سيطروا على الموقف وعاد الهدوء إلى المنطقة. ونقل عدد من المتورطين في الحادثة إلى مركز شرطة المحرق لاستجوابهم واستكمال اجراءات التحقيق.. ومازال التحقيق جارياً. أخبار الخليج  تاريخ 17 / 9 / 2004

_________________________________________________________

تعليق المرآة المكسورة بتاريخ 17-09- 2004  في الساعة  01:57 PM  في موقع  بحرين أنلاين

أسراب الجراد الحاقدين

يا أهل السنة في البحرين نحن ما وقفنا ضد المتجنسين إلا عالمين ما هي مساؤهم ومضرتهم ، فهؤلاء الأوباش لا ينفع معهم إلا الضرب بالحديد وتكسير أضلاعهم ، هؤلاء الأوباش لا يعرفون لغة العقل والتفاهم لا يعرفون إلا القوة ، فاطردوهم من أماكن سكنكم .

أيها الكتبة الصحفيين أمثال عقيل وسوار وعدو المنعم وسزسن الشاعر وأجلاف هذه المهنة الذين وقفوا ضد المطالبة بوقف التجنيس أين أنتم من هذه الحوادث أين أنتم من هذه الكارثة التي تعصف بالبحرين أنكم أيدتم وجود هذه الحفنة من الجلف وقاذورة الأوساخ النتنة .

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

This website uses cookies. By continuing to use this site, you accept our use of cookies. 

إغلاق